زمرّدة الفنون الامبراطورية, مندثرة في طيّات الزمن, هذه الزخارف النباتيّة الجميلة يتجاوز عمرها الأربعمئة عام, في زجاجتها عطرٌ مميز, إكسيرٌ سحريٌّ يماثلها في الأصالة و التفرّد و الإبداع, مزيج من رائحة اليوسفي و البرتقال المنعشة , يتبعها نفحة من عبير الياسمين و ينتهي بقاعدة قوية من خشب الصنوبر و السرو و الغار.